Items filtered by date: نوفمبر 2022

قال المجلس الوطني " إن التضامن العالمي مع شعبنا الفلسطيني يتطلب العمل الجاد لمساعدته، والوقوف إلى جانبه، حتى نيل كافة حقوقه التاريخية التي يناضل من أجلها".

وأضاف المجلس الوطني، في بيان، صدر عنه اليوم الثلاثاء، لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا، "تأتي هذه المناسبة في ظل تطورات خطيرة تعصف بالقضية الفلسطينية، حيث تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها الصارخة بحق أبناء شعبنا، عدا عن مخططاتها التوسعية والتهويدية، التي تسعى لتقويض كل آمال وجهود تحقيق السلام، في تحدٍ صارخ لقرارات وقوانين وارادة المجتمع الدولي" .

وأوضح أنه رغم إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار التاسع والعشرين من تشرين الثاني من كل عام يوما عالميا للتضامن مع شعبنا الفلسطيني، إلا أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لا يقومون بالدور المنوط بهم".

وأعرب عن أسفه من عدم تنفيذ القرارات الأممية، الأمر الذي زاد وألحق بشعبنا الفلسطيني الاضطهاد، والمعاناة، وحرمانه بشكل مستمر من ممارسة حقوقه، مؤكدا أن ازدواجية المعايير الدولية هي التي سمحت للجناة بالإفلات من العقاب.

وبهذا الصدد، دعا الأمم المتحدة لتحمل مسؤولياتها، ومعاقبة دولة الاحتلال العنصري على جرائمها بحق شعبنا، وضرورة توفير الحماية له، وإلى ضرورة بالاعتراف بدولة فلسطين، كون ذلك سيحقق جزءا من العدالة لشعب يرزح تحت الاحتلال.

وأكد التزامه بكل ما جاء بخطاب الرئيس محمود عباس الأخير في الأمم المتحدة. داعيا إلى تعزيز الوحدة الوطنية لمواجهة الاحتلال، ومخططاته، وحكومته العنصرية.

Published in آخر الأخبار

حمّل المجلس الوطني، حكومة الاحتلال العنصرية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن جريمتي اعدام الشهداء الثلاثة في رام الله والخليل، بدم بارد.

وقال المجلس الوطني، في بيان، اليوم الثلاثاء، إن جريمتي الإعدام الميداني البشعة التي ارتكبها بحق الشقيقين جواد وظافر الريماوي، والشاب مفيد إخليّل، امتداد لمسلسل القتل اليومي التي تمارسها قوات الاحتلال بحق أبناء شعبنا بغطاء وموافقة المستوى السياسي الإسرائيلي.

وأضاف، أن عمليات القتل اليومي والاعدامات اليومية التي ينفذها الجيش في الأراضي الفلسطينية المحتلة هي نتيجة التحريض المستمر والحث على القتل والانتقام من الساسة الإسرائيليين، ورؤساء الاحزاب المتطرفة، والذين أصبحوا جزءا من الحكومة العنصرية والحاكمة في إسرائيل.

وأوضح أنه في الوقت الذي تحيي فيه الأمم المتحدة والعالم، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، تبعث دولة الاحتلال رسالتها الي المجتمع الدولي بمزيد من القتل والجرائم دون رادع، في تأكيد صارخ على فاشيتها، وأنها دولة خارجة عن القانون.

وحمّل المجلس الوطني، المجتمع الدولي بمؤسساته المسؤولية الكاملة على صمته على جرائم الاحتلال، وعدم محاسبته على هذه الجرائم والاعدامات بحق المدنيين الفلسطينيين، التي تعتبر "جرائم حرب".

Published in آخر الأخبار

انتخب المؤتمر السادس والعشرين للاشتراكية الدولية، اليوم السبت، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، مفوضها العام للعلاقات الدولية روحي فتوح، نائبا لرئيس الاشتراكية الدولية عن منطقة الشرق الأوسط.
وانتخب المؤتمر الذي اختتم أعماله اليوم في العاصمة الإسبانية مدريد، رئيس وزراء إسبانيا، زعيم الحزب الاشتراكي العمالي بيدرو سانشيز، رئيسا للاشتراكية الدولية.
وانعقد المؤتمر تحت شعار "الاشتراكية القادمة"، بحضور وفود من 142 حزباً اشتراكيا من جميع أنحاء دول العالم، وضم وفد حركة "فتح" إضافة لفتوح، عضو المجلس الثوري عفيف صافية، ومسؤول ملف الاشتراكية الدولية في دائرة العلاقات الدولية في الحركة فرج زيود، وأمين سر حركة فتح في إسبانيا أحمد معروف، وأسمرلدا ناجي.
وقام الوفد وعلى مدار أيام المؤتمر الذي انطلق بالخامس من الشهر الجاري، بالعديد من اللقاءات مع الأحزاب الاشتراكية المختلفة لتنسيق الجهود والمواقف لدعم فلسطين وقضيتها.
وأكد فتوح أهمية دور المنظمة وهذا المؤتمر في ظل التحديات الخطيرة والازمات الدولية الراهنة، لتقديم المبادرات والحلول لمواجهة هذه التحديات الدولية.
وشدد على ضرورة الشراكة وتضافر الجهود بين الاحزاب الاشتراكية والتقدمية حول العالم لتكون قادرة على لعب دور مهم في احقاق العدل والامن والسلام والاستقرار حول العالم.
وأشار فتوح إلى دور حركة فتح الرائد في إطلاق الثورة الفلسطينية من اجل التحرير، وقيادتها لمنظمة التحرير بالشراكة مع الفصائل الفلسطينية نحو السلام على أساس عودة اللاجئين وقيام الدولة الفلسطينية على اراضي الـعام 1967 بعاصمتها القدس، وبناء مؤسسات الدولة من تعليم وصحة وقضاء وأجهزة سيادية.
وأضاف: أن الاحتلال الاسرائيلي كان وما زال العقبة الرئيسية أمام عمل مؤسساتنا الوطنية ويسرق ويدمر وينهب الارض والموارد الطبيعية.
ودعا فتوح الأحزاب الاشتراكية الدولية إلى المساعدة في تنفيذ الحل السياسي المتفق عليه دوليا بحل الدولتين والمبني على أساس قرارات الشرعية الدولية، خاصة قراري 181 و194 عبر الاعتراف بدولة فلسطين من قبل الدول التي لم تعترف بعد، ودعم جهود دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة كسائر دول وشعوب العالم.
وأشار إلى تبني اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا يطلب رأيًا استشاريًا من محكمة العدل الدولية بهدف تحديد العواقب القانونية لانتهاك إسرائيل لحقوق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، والوضع القانوني للاحتلال.
وناشد فتوح الاحزاب بالضغط على حكوماتها لدعم هذه القرارات والتصويت لصالحها من أجل حماية العدالة والقانون الدولي.

Published in آخر الأخبار

أدانت رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني، بأشد العبارات، "الارهاب الاسرائيلي الممنهج الذي يستهدف الأطفال الأبرياء والمدنيين العزل، وقيام عصابة الحكومة الاسرائيلية من عناصر جيشهم المحتل بإعدام الطفل احمد أمجد شحادة (15 عاما) خلال اقتحامهم الهمجي لمدينة نابلس الليلة الماضية.

وقالت في بيان صادر عنها: "إن هذه الوحشية الاسرائيلية والبطش بالأطفال لا يجب أن تمر دون محاسبة، وعلى العالم اجمع التحرك فورا لحماية اطفال فلسطين المدنيين العزل. ونحمل مسؤولية هذا الدم النازف وجرائم الحرب لحكومة اسرائيل الفاشية بالدرجة الاولى والولايات المتحدة وحلفاؤها الذين يوفرون حصانة مخزية لجرائم الحرب الاسرائيلية وانتهاكها اليومي لحقوق الانسان".

واعتبرت رئاسة المجلس الوطني الفلسطيني أن "سياسة ازدواجية المعايير الغربية المقيتة، وهذا النفاق السياسي، هو تستر على ارهاب الاحتلال الإسرائيلي".

وحذرت من أن "هذا الصمت والتقاعس الدولي سيشعل المنطقة بأسرها وسيرتد اثره على العالم باسره، وأن الشعب الفلسطيني لن يبقى مكتوف الأيدي امام هذا الظلم والمجازر الاسرائيلية." وقالت: "سيظل شعبنا الفلسطيني الابي ثابتا على ارضه ولن تزعزعه سياسة الارهاب الاسرائيلي، بل تزده اصرارا واقداما نحو التحرير والدفاع عن وجوده وارضه وحياته. وسيدفع الاحتلال الثمن من هذا التصعيد الغاشم تحت صمت العالم."

وتقدمت رئاسة المجلس الوطني باحر مشاعر التعزية والمواساة لعائلة الشهيد الطفل امجد شحادة ولجميع عوائل الشهداء.

Published in آخر الأخبار

استنكر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، المفاوضات التي تجري بين اسرائيل والمفوضية الأوروبية حول إقرار اتفاق لتبادل البيانات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، تشمل سكان مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية.

وقال فتوح: "إن استخدام بيانات شرطة الاتحاد الأوروبي في المناطق الملحقة لن يكون فقط سابقة سياسية ذات تأثير هائل، بل إنه سيكون أيضا انتهاكا للقانون الدولي".

ووصف فتوح ما تقوم به المفوضية الأوربية "بالفضيحة، وانتهاك للقانون الدولي، وترسيخ للاحتلال، واعطاء شرعية للاحتلال".

وأضاف "ان المفوضية الأوروبية في حالة اقرار هذه الاتفاقية تكون قد خرجت وتنازلت عن حياديتها ومبادئها التي كانت تعتبر ان وجود واحتلال اسرائيل للأراضي الفلسطينية هو غير شرعي".

وحذر رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، المفوضية الأوروبية من الاقدام على هذه الخطوة التي تعتبر انتهاكا صارخا، وتتنافي مع جميع قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمواثيق والمعاهدات الدولية ومجلس حقوق الانسان بخصوص الأراضي الفلسطينية المحتلة.

Published in آخر الأخبار

أدان رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، جريمة إعدام الطالب في الثانوية العامة محمود السعدي صباح اليوم في جنين.

واعتبر فتوح في بيان صحفي، اليوم الإثنين، أن الأوامر والحماية التي يتمتع بها جيش الاحتلال من حكومته العنصرية بقتل الفلسطينين دون تردد؛ جعلت منهم يبادرون بالقتل والاعدام كأعمال تهدف إلى ايقاع ضحايا بأكبر عدد من المدنيين الفلسطينين.

وطالب فتوح الأمم المتحدة، ومحكمة الجنايات الدولية، بفتح تحقيق بهذه الجرائم وعمليات الإعدام الميدانية، وتقديم ساسة الاحتلال وقادة الجيش للمحاكمة، وتوفير الحماية لأبناء شعبنا.

Published in آخر الأخبار

دعا رئيس المجلس الوطني روحي فتوحي، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه جرائم المستوطنين بحق أبناء شعبنا، خاصة ما جرى يوم أمس من اقتحام الآلاف منهم للحرم الإبراهيمي الشريف في البلدة القديمة من مدينة الخليل، والاعتداء على المواطنين.

واعتبر فتوح، في بيان صدر عنه اليوم الأحد، صمت المجتمع الدولي على جرائم المستوطنين ووحشيتهم مريبا ومرفوضا، ويشجعهم على التمادي في انتهاكاتهم بحق المدنيين العزل.

كما عبر رئيس المجلس الوطني عن قلقه من مغبة سيطرة سلطات الاحتلال الكاملة على الحرم الابراهيمي، ومنع الفلسطينيين من ممارسة حرية العبادة، في ضوء الاعتداءات المتكررة.

Published in آخر الأخبار

نعى المجلس الوطني الفلسطيني، مساء اليوم الخميس، ضحايا الحريق في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

وقال المجلس في بيان صدر عنه: "إنه ليوم حزين وأليم ما أصاب أهلنا من عائلة أبو ريا جراء الحريق الذي نشب بمنزلهم في مخيم جباليا شمال غزة وأودى بحياة 21 فردا من أفراد الأسرة والعديد من الإصابات".

وأضاف: "نعبّر عن حزننا العميق لسقوط هذا العدد الكبير من الضحايا، ونعلن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمكلومين، ونقدّر عاليا قرار سيادة الرئيس محمود عباس بإعلان الحداد وتنكيس الأعلام على ضحايا هذه الفاجعة الأليمة والمصاب الجلل".

وتابع: "نتقدم بأحر مشاعر التعزية والمواساة لعوائل الضحايا، راجين من المولى عز وجل أن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل".

Published in آخر الأخبار

قال المجلس الوطني الفلسطيني إن المؤامرة على قضيتنا ووجودنا كبيرة وخطيرة، ولا بد من مواجهتها متّحدين موحّدين لإفشال كل المؤامرات لتصفية القضية، داعيا إلى الوحدة الوطنية ولم الشمل الفلسطيني.

وأبرق المجلس الوطني، في بيان صحفي، اليوم الإثنين، لمناسبة الذكرى الـ 34 لإعلان الاستقلال، تحياته إلى كل الدول العربية الشقيقة، والدول الصديقة، وشعوبها، الداعمة للحق الفلسطيني.

وأشاد بصمود شعبنا الشجاع الذي ضحى وما زال يضحي في جميع بقاع الأرض، في الوطن والمهجر، وعاهده على الاستمرار بالكفاح والنضال لتحقيق حلمه بالاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، والالتزام بالثوابت الفلسطينية وعدم الحيد عن الحق الفلسطيني المشروع.

وجاء في البيان:

في مثل هذا اليوم، بتاريخ 15/11/1988، أي منذ 34 سنة، أعلن الزعيم الشهيد ياسر عرفات عاليا في قاعة قصر الصنوبر في دولة الجزائر الشقيقة، وأمام المجلس الوطني الفلسطيني في دورته التاسعة عشر سنة، قائلا (إن المجلس الوطني الفلسطيني يعلن باسم الله وباسم الشعب العربي الفلسطيني قيام دولة فلسطين فوق أرضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وذلك استنادا إلى الحق الطبيعي والتاريخي والقانوني للشعب العربي الفلسطيني).

كما نتذكر في نفس هذا اليوم شاعرنا الكبير، شاعر فلسطين المرحوم محمود درويش، الذي صاغ وثيقة الاستقلال بكل دقة وعناية وبلاغة، حيث اختصر بها أحلام وحقوق الشعب الفلسطيني وتطلعاته نحو الاستقلال وبناء دولته المستقلة، وقد أكدت وثيقة إعلان الاستقلال أن دولة فلسطين دولة عربية وهي جزء لا يتجزأ من الأمة العربية ومن طموحها الحاضر إلى تحقيق أهدافها في بناء دوله فلسطينية حرة وعاصمتها القدس.

منذ ذلك الوقت بدأ الشعب الفلسطيني وقيادته ممثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد، بالنضال والمقاومة بأشكالها كافة المشروعة لتحقيق هذا الحلم الذي طال انتظاره، وبدأت الدبلوماسية الفلسطينية المتمثلة بالقيادة الفلسطينية، الرئيس الخالد ياسر عرفات، بنشر رسالة السلام الفلسطينية للعالم أجمع، حيث اعترفت أكثر من 84 دولة بالدولة الفلسطينية، وبدخول القيادة إلى أرض الوطن عام 1994 بدأت بتجسيد وثيقة الاستقلال ببناء السلطة الوطنية الفلسطينية بمؤسساتها التشريعية والتنفيذية والقضائية والأمنية، لتكون نواة للدولة الفلسطينية العتيدة.

وأضاف المجلس الوطني أنه رغم إعلان وثيقة الاستقلال، ما زال شعبنا يرزح تحت نير الاحتلال، وما زالت إسرائيل تتنكر لحقوقنا ولا تعترف بالقرارات الدولية التي تخص القضية الفلسطينية، بل أنها تواصل جرائمها وسياسة التطهير العرقي بحق أبناء شعبنا، وتستمر في استيطانها وسلبها الأراضي الفلسطينية واستباحة المقدسات الإسلامية والمسيحية، وتعمل على تهويد القدس وتهجير أهلها وهدم منازلهم، وترتكب الجرائم والمجازر اليومية بحق المدنيين العزل، وتواصل حصارها القاتل الظالم لأكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة منذ 15 عاما.

وتابع: ومقابل ذلك، ما زال شعبنا وقيادته المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، صامدا ثابتا لم يتراجع عن هذا الحلم بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وأنه ليوم آت لا محالة مهما طال الزمن وسيصبح حلمنا حقيقة وقطعا سيكون لنا ما نريد.

Published in آخر الأخبار
الثلاثاء, 15 نوفمبر 2022 07:32

فتوح يدين جريمة الاحتلال في بيتونيا

 أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، الجريمة البشعة التي ارتكبها جنود الاحتلال الاسرائيلي اليوم الاثنين، في بلدة بيتونيا والتي أسفرت عن استشهاد شابة وإصابة آخر.

وأضاف فتوح في بيان له، اليوم الإثنين، أن الدعوات التي يطلقها قادة الاحزاب الاسرائيلية العنصرية والمتطرفة بالقتل والتحريض وطرد الفلسطينيين، أصبحت جزءا من سياسة الحكومة الاسرائيلية التي أعطت الضوء الأخضر لقتل الفلسطينيين.

وحذر من أن الأيام القادمة ستشهد تصعيدا خطيرا من جيش وحكومة الاحتلال والعصابات المتطرفة بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم.

وقال فتوح: "لن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه الجرائم والانتهاكات التي تهدد وجودنا وكرامتنا ومقدساتنا".

Published in آخر الأخبار
الصفحة 1 من 2

يمثّل المجلس الوطني الفلسطيني السلطة العليا للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، وهو الذي يضع سياسات منظمة التحرير الفلسطينية ويرسم برامجها، لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي شردوا منها. وبعد نكبة فلسطين عام 1948،عبّر الشعب الفلسطيني في مؤتمر غزة عن إرادته، حين قام الحاج أمين الحسيني بالعمل على عقد مجلس وطني فلسطيني في غزة، مثّل أول سلطة تشريعية فلسطينية تقام على أرض الدولة العربية الفلسطينية التي نص عليها قرار الأمم المتحدة رقم 181 لعام 1947، وقام المجلس حينذاك بتشكيل حكومة عموم فلسطين برئاسة "حلمي عبد الباقي "،الذي مثّل فلسطين في جامعة الدول العربية.وعُقد المؤتمر الوطني الأول في القدس خلال الفترة 28 أيار /مايو _ 2 حزيران /يونيو 1964،وانبثق عنه المجلس الوطني الفلسطيني الأول الذي كان عدد أعضائه 422 عضوا، وأعلن هذا المؤتمر قيام منظمة التحرير الفلسطينية (م.ت.ف) التي تمثل قيادة الشعب العربي الفلسطيني، وقد صدر عن المجلس الوطني الفلسطيني عدد من الوثائق والقرارات، أهمها الميثاق القومي (الوطني الفلسطيني) والنظام الأساسي للمنظمة وغيرها، وتم انتخاب السيد أحمد الشقيري رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية.

مكتب الرئيس : الاردن ـ عمان ـ دير غبار 
هاتف : 9/5857208 (9626)
فاكس : 5855711 (9626)

 

ألبوم صور